الثلاثاء، 1 يوليو 2014

داعش

بعد ان استهلكت الامبريالية العالمية جميع خططها بواسطة قوتها التنفيذية(تنظيم القاعدة)وبعد ان استخدمتها كذريعة في تدمير افغانستان والعراق و سوريا و لبنان واليمن ومازلت تستخدمها في باقي دول الربيع العربي في التلويح والتهديد لكل من يعارض سياساتها،ولان هذة الاداة القذرة(تنظيم القاعدة)نفذت كل ما اوكل لها على اتم وجة وبعد ان اسدال الستار على نهاية زعيم تنظيم القاعدة المحبوك كاافلام هوليود العالمية بدات مرحلة جديدة في حياة تنظيم القاعدة تتناقض نظريا على ماتربوا علية االجيش السذج داخل هذا التنظيم مما ادى الى ولادة ذيول لها هنا وهناك لاتعمل ضمن القنوات الامريكية وليس لها ادنى تاثير في المنطقة ولكن خوفا من تمددها سمحت امريكا لرموزها بعد موت بن لادن للحديث على الهواء مباشرة وفي عدة برامج وفي عدة قنوات وصحف عالمية عن التطورات التاريخية لتنظيم القاعدة ومدى تبنيها واحتضانها ودعمها له ولا نخالكم تجهلون ماتحدثت عنه هيلاري كلينتون وغيرها حول ذلك بكل صراحة وبادله موثقة وهذا لم يعد سرااا،ولما كان هذا التشهير وهذا الحرق ليس محض صدفة، كان لابد ان يعقبه ولادة جديدة لمولود جديد ولموديل جديد ولموضه جديدة ولمنتج جديد اليوم متداول في لاسواق باسم(داعش) التي تعني زورا اقامة الدولة الاسلامية؟!!!
وانه من الواضح جليا من خلال ممارسات هذا التنظيم اللقيط (داعش)انه لا يمت للاسلام ولا المسلمين باى صله حتى الصفات السيئة لبني اسرائيل الورادة في القران تجاوزتها (داعش)بالاساءة والقذارة والوقاحة والخيانة بدليل :لم يرد في احد صفات بني اسرائيل انهم قتلوا وقطعوا الرؤوس ولعبوا في راس القتيل كرة القدم فضلا عن التمثيل بالحرق والذر والجلد ...الخ يعيدون التاريخ السافل لسيدهم اللقيط (زياد بن ابيه) (اى ليس له اب اى لقيط من كان ليس له اب اى لقيط كانو يسموه ابن ابية تصوروا اللقيط زياد بن ابيه يقتل الحسين ابن النبي ويقطع راس بامرمن يزيد بن معاوية ويزيد جدتة هند التي اكلت كبد حمزة عم النبي اسد الاسلام)خلاصة القول ان التاريخ لايكتبه ابناء العاهرات ولا اولاد ابيهم(اللقطاء)
واقصد (داعش )
احذروا هذة الفتنة هذة الاداة القذرة التي ستقسم كل وحدة كل اسرة كل جماعة كل وطن انها الوجة الحقيقي للخيانة باسم الاسلام فحاربوها بكل ما اوتيتم من قوة.
(حلم ثائر)