رغم
انني من هواة الهندسة
و
حلمت بها كافارسة احلام
و
لكن تاْتي الظروف بما لا يشتهي الواقع
فاْضطررت ان ادرس علوم شتا وعندما
غدا
غدااااا لناظره لقريب
ادركت ان فن الهندسة
ليس علما في تشيد المدن والمعمار
و
لا
يمكن توصيفه فنانا ثوريا امميا
الا اذا كانت مسطرتة
مثلثه
و
عينه
و
فرجاره
و
منقلته
و
نقطته الاولى
امراة بتول
و
انت على صفحتها
قلما وحبرا و رسام
في هيئة زلزال ...
(((((((انا حلم ثائر)))))))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق