الشرعية ايها السادة:
مخطيء من يعتقد انها تمنح بحكم المدة اوالوقت المنصوص علية بالقوانين
المرعية ابداااانما المانح الحقيقي لها ليس هو نص القانون بعينةولا من يعيش
عبدااا له في جميع الاوقات انما ا هو من يكتب النصوص الجديدة بارادة قوية
منتصرة في قوانين جديدة اعلى مراتب فيها واسمي عقل الانسان وهذا لا ياتي
بالارغام والنصوص والغاء الاخر انما ياتي بالاختيار وهذا اسمى معاني
الانسان وهذا الاحترام هو بعينة الشرعية يا سادة.
(حلم ثائر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق