غالبا ما ينكب الناس عن توصيف
وتصنيف العدو الرابض في نفوسهم ..
في مجتمعهم ..
في وطنهم ..؟
في مدارسهم ..
في جامعاتهم ..
في مؤساستهم ..
في اسواقهم ..
في ثقافتهم ولكن لا يتعرضواااا بتاتا لمن اسس هذا العدو ؟
ومن يديره؟
ولمصلحة من؟
ودائما تجد هؤلاء الخونة ابطال الاحداث وممثلين الشعب عبر البيانات والفضائيات..
تحويل الهموم لمشاكل ..؟
والمشاكل لازمات ..؟
والازمات لكوارث..؟
لان الحلول تتعارض مع مصلحة اسيادهم.
(انا ثائر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق