(ليس دفاعا عن بن تيمية)
((سجني خلوة ونفي سياحة وقتلي شهادة))
(ابن تيمية)
وهنا وفي هذا المقام الكبير لهذااا الثائر الجليل لايسعني الا ان اسجل احترامي وتقديري الكبير له وان كنت اتحفظ تارة او اختلف اخرى مع فقة مذهبة ان جاز التوصيف..
وذلك التقدير يرجع لسبب بسيط ان الثائر بن تيمية وهو بالمناسبة تلميذ نجيب للامام احمد بن حنبل وكان صاحب فكر بل فقة بل محدث على استاذة بل صاحب راى بل صاحب موقف بل صاحب قضية بل اصبح فقهه مذهب لما؟
لانه تميز عن فقهاء عصره..لانه قال كلمة حق في وجة خليفة ظالم بل دكتاتور مستبد اى لم يستلم امام وحشية وتهديد السلطان لانه وبكل بساطة كان صاحب راى بل قضية..لذلك هو دخل التاريخ كابطل كاثائر اما من وقف بقوتة الغاشمة امامة قبحة التاريخ..بدليل مازال فقهه حي في صدور الكثيرين من العلماء والشباب الثائر...وهنا اود ان اقول وبكل صراحة :
ان من يحمل فقهه بن تيمية اليوم وخاصة السلفين بكافة اطيافهم وللاسف الشديد ليسو ابطال كما ابن تيمية ولا اصحاب عقيدة كما بن تيمية ولا يملكون خطابا دينيا ثوريا كما بن تيمية والانكى من ذلك هم على العكس تماما اليوم ياْلهون الامير والامام والحاكم حتى لو كان على خارجا عن صحيح الدين بسند من مذهب بن تيمية والاخير منهم براء..كما ان بن تيمية عبر عن فكرة بما يخدم عصرة ووفقا لطبيعة الصراع مع السلطان وبدا خصومته بحجة تقارع حجة اما من يحملون فكرة اليوم يقابلون الفكرة بقنبلة وليس في مواجهة الحاكم بل في مواجهة من يعارض الحاكم لو بالراي وهذا اضعف الايمان..كما ان بن تيمية لم يكن في خلافه مع الحاكم طماعا في السلطة بل كان مدفاعا عن صحيح الدين وفقا للنصوص الشرعية اما من يحملون فكرة اليوم استخدموة كوسيلة لتبرير غايتهم الطامعة في خطف السلطة والحكم من اى حاكم ..وذلك ياتي في فهمهم المريض لفقهه بن تيمية (ان تغير نظام الحكم ياتي من خلال قتل الحاكم) وفعلا قدنفذوا ذلك الاعتقاد حينما اغتالوا السادات ولكن اثبتت التجربة ان فكرهم فاشل بدليل ان قتلهم الحاكم السادات لم يغير نظام الحكم بل ادخلهم الي السجون وبعد عشرون عام اصحاب هذا النهج وبناء على مراجعات فقيه لافكارهم الهدامة اعترفواا انهم كانوا ع خطاْ وغيروا شعارتهم واهدافهم بناء على تلك المرجعات التي تملاء الاسواق والمكتبات اليوم...في اشارة صريحة ليكونوا جزء من النشاط السياسي العام للدولة وان اعتقادهم الخاطيء لفقة بن تيمية هو السبب الرئيسي في انشقاقهم عن امهم الاخوان المسلمون ..واليوم تجدهم في كل مكان تحت امرتها في اطار شراكة ومحاصصة وليس قناعة او اعتراف بان خرجوهم ليس عن عقيدة بل مصلحة دنيوية بدات في فشل و مرت في فشل والفشل الاعظم انهم عنوان للفشل السياسي هم ومن يتحالف معهم انظر صورتهم القبيحة في العالم العربي والاسلامي والدولي وقارن مع بن تيمية الذي قدم راسة وحريته مقابل رايه في معركة مؤمن انه يدافع عن صحيح الدين دون طمع بجاه او مال اوسلطان وانظر الى هؤلاء الذين يدعون انهم اشياعه وانصارة تحولوا الى بندقية للايجار مقابل حفنة من المال او سلطة واهية شتان مابين الامام بن تيمية وبين من يدعون انهم يسيرون على تعاليمة وشرحة ليس دفاعا عن بن تيمية بل هجوما على من يستغلون المذهبية والدين لخدمة اهدافهم المنحطة التي لاتخدم الدين بل تخدم المصالح الامبريالية..
ليس دفاعا عن بن تيمية بل بمجرد بيان يخضع لاجتهادي الشخصي ربما اكون ع صواب اوالعكس...وفي النهاية هذا اناااااااا
(بقلم/اناحلم )
(ابن تيمية)
وهنا وفي هذا المقام الكبير لهذااا الثائر الجليل لايسعني الا ان اسجل احترامي وتقديري الكبير له وان كنت اتحفظ تارة او اختلف اخرى مع فقة مذهبة ان جاز التوصيف..
وذلك التقدير يرجع لسبب بسيط ان الثائر بن تيمية وهو بالمناسبة تلميذ نجيب للامام احمد بن حنبل وكان صاحب فكر بل فقة بل محدث على استاذة بل صاحب راى بل صاحب موقف بل صاحب قضية بل اصبح فقهه مذهب لما؟
لانه تميز عن فقهاء عصره..لانه قال كلمة حق في وجة خليفة ظالم بل دكتاتور مستبد اى لم يستلم امام وحشية وتهديد السلطان لانه وبكل بساطة كان صاحب راى بل قضية..لذلك هو دخل التاريخ كابطل كاثائر اما من وقف بقوتة الغاشمة امامة قبحة التاريخ..بدليل مازال فقهه حي في صدور الكثيرين من العلماء والشباب الثائر...وهنا اود ان اقول وبكل صراحة :
ان من يحمل فقهه بن تيمية اليوم وخاصة السلفين بكافة اطيافهم وللاسف الشديد ليسو ابطال كما ابن تيمية ولا اصحاب عقيدة كما بن تيمية ولا يملكون خطابا دينيا ثوريا كما بن تيمية والانكى من ذلك هم على العكس تماما اليوم ياْلهون الامير والامام والحاكم حتى لو كان على خارجا عن صحيح الدين بسند من مذهب بن تيمية والاخير منهم براء..كما ان بن تيمية عبر عن فكرة بما يخدم عصرة ووفقا لطبيعة الصراع مع السلطان وبدا خصومته بحجة تقارع حجة اما من يحملون فكرة اليوم يقابلون الفكرة بقنبلة وليس في مواجهة الحاكم بل في مواجهة من يعارض الحاكم لو بالراي وهذا اضعف الايمان..كما ان بن تيمية لم يكن في خلافه مع الحاكم طماعا في السلطة بل كان مدفاعا عن صحيح الدين وفقا للنصوص الشرعية اما من يحملون فكرة اليوم استخدموة كوسيلة لتبرير غايتهم الطامعة في خطف السلطة والحكم من اى حاكم ..وذلك ياتي في فهمهم المريض لفقهه بن تيمية (ان تغير نظام الحكم ياتي من خلال قتل الحاكم) وفعلا قدنفذوا ذلك الاعتقاد حينما اغتالوا السادات ولكن اثبتت التجربة ان فكرهم فاشل بدليل ان قتلهم الحاكم السادات لم يغير نظام الحكم بل ادخلهم الي السجون وبعد عشرون عام اصحاب هذا النهج وبناء على مراجعات فقيه لافكارهم الهدامة اعترفواا انهم كانوا ع خطاْ وغيروا شعارتهم واهدافهم بناء على تلك المرجعات التي تملاء الاسواق والمكتبات اليوم...في اشارة صريحة ليكونوا جزء من النشاط السياسي العام للدولة وان اعتقادهم الخاطيء لفقة بن تيمية هو السبب الرئيسي في انشقاقهم عن امهم الاخوان المسلمون ..واليوم تجدهم في كل مكان تحت امرتها في اطار شراكة ومحاصصة وليس قناعة او اعتراف بان خرجوهم ليس عن عقيدة بل مصلحة دنيوية بدات في فشل و مرت في فشل والفشل الاعظم انهم عنوان للفشل السياسي هم ومن يتحالف معهم انظر صورتهم القبيحة في العالم العربي والاسلامي والدولي وقارن مع بن تيمية الذي قدم راسة وحريته مقابل رايه في معركة مؤمن انه يدافع عن صحيح الدين دون طمع بجاه او مال اوسلطان وانظر الى هؤلاء الذين يدعون انهم اشياعه وانصارة تحولوا الى بندقية للايجار مقابل حفنة من المال او سلطة واهية شتان مابين الامام بن تيمية وبين من يدعون انهم يسيرون على تعاليمة وشرحة ليس دفاعا عن بن تيمية بل هجوما على من يستغلون المذهبية والدين لخدمة اهدافهم المنحطة التي لاتخدم الدين بل تخدم المصالح الامبريالية..
ليس دفاعا عن بن تيمية بل بمجرد بيان يخضع لاجتهادي الشخصي ربما اكون ع صواب اوالعكس...وفي النهاية هذا اناااااااا
(بقلم/اناحلم )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق